الرئيسية
تضع جماهير وعشاق فريق النادي الأهلي آمالا كبيرة علي صانع اللعب ونجم فريقها محمد ابوتريكة العائد بعد غياب لانتشال سفينة أصحاب الرداء الأحمر من العثرات التي واجهته خلال الفترة الأخيرة حينما يستضيفه فريق الاوليمبي السكندري في المباراة المؤجلة من الأسبوع الـ16 للدوري العام الثلاثاء.
وسمح الأهلي في آخر أربع مباريات لمنافسيه بالاقتراب من الصدارة ومقارعة صاحب اللقب بعد ان فقد 9 نقاط في أربع مباريات متتالية لم يحقق الأهلي فيها الفوز، وهو ما أوجد نوعا من الضغط لدي جماهير ولاعبي الفريق الأكثر فوزا بالمسابقة المحلية.
ويحتل الأهلي مركز الصدارة برصيد 42 نقطة من 21 مباراة علي الرغم من تراجع النتائج، بينما يواجه الاوليمبي خطر الهبوط حيث يواجه الأهلي وهو في المركز قبل الأخير بجدول الترتيب ورصيده 20 نقطة فقط.
وستكون المهمة شاقة علي الفريقين عكس ما يتوقعه الجميع خاصة عشاق القميص الأحمر، حيث يواجه الأهلي فريقا طامح الي النهوض من كبوته ولو علي حساب كبير الكرة المصرية والإفريقية، لذا يتوقع الجميع صراعا داخل الملعب بين فريقين مختلفي الطموحات.
ويسعى الأهلي الي زيادة الفارق مع اقرب منافسيه انبي والإسماعيلي وبتروجيت الذي فتح الطريق من جديد للمارد الأحمر بفوزه علي الدراويش، من ثم لحاقه بعجلة المنافسة علي الصدارة من جديد.
وخاض الأهلي الأربع مباريات الأخيرة بدون العقل المفكر للفريق ابوتريكة الذي يعد مجرد وجوده في أرضية الملعب مطلبا لكل جماهير الأهلي وجهازه الفني لما له من ثقل وخبرة وحسن قيادة لسفينة الأحمر.
وتعادل الأهلي مع الشرطة في آخر جولة ونجح الفريق الصاعد حديثا للدوري الممتاز من كسب أربع نقاط من حامل اللقب بعد فوزه عليه في الدور الأول، بينما فاز الاوليمبي علي غزل المحلة وأنعش آماله من جديد لذا سيواجه الأهلي بطموحات كبيرة من شأنها ان تصعب الأمور علي الضيوف.
ويغيب عن صفوف الأهلي لاعب الوسط محمد بركات للطرد في مباراة الشرطة، والانجولي جيلبرتو للإنذارات الثلاثة، فيما يعود وائل جمعة الي خط الدفاع من جديد بعد ان غاب عن آخر لقاء للفريق.
بينما سيدفع محمد حلمي المدير الفني للفريق السكندري بكل الأوراق التي ستمنحه الفارق مع المارد الأحمر، وسيحاول أيضا استغلال الضغط الذي يريد الأهلي التخلص منه والذي يعتبر مباراة الاوليمبي بمثابة عنق الزجاجة بالنسبة له بعد فشله في الفوز في آخر أربع لقاءات.
ما يجدر الاشارة اليه هو ان الأهلي كان قد فاز في لقاء الدور الأول بثلاثية نظيفة في مباراة كانت غير مذاعة تلتضع جماهير وعشاق فريق النادي الأهلي آمالا كبيرة علي صانع اللعب ونجم فريقها محمد ابوتريكة العائد بعد غياب لانتشال سفينة أصحاب الرداء الأحمر من العثرات التي واجهته خلال الفترة الأخيرة حينما يستضيفه فريق الاوليمبي السكندري في المباراة المؤجلة من الأسبوع الـ16 للدوري العام الثلاثاء.
وسمح الأهلي في آخر أربع مباريات لمنافسيه بالاقتراب من الصدارة ومقارعة صاحب اللقب بعد ان فقد 9 نقاط في أربع مباريات متتالية لم يحقق الأهلي فيها الفوز، وهو ما أوجد نوعا من الضغط لدي جماهير ولاعبي الفريق الأكثر فوزا بالمسابقة المحلية.
ويحتل الأهلي مركز الصدارة برصيد 42 نقطة من 21 مباراة علي الرغم من تراجع النتائج، بينما يواجه الاوليمبي خطر الهبوط حيث يواجه الأهلي وهو في المركز قبل الأخير بجدول الترتيب ورصيده 20 نقطة فقط.
وستكون المهمة شاقة علي الفريقين عكس ما يتوقعه الجميع خاصة عشاق القميص الأحمر، حيث يواجه الأهلي فريقا طامح الي النهوض من كبوته ولو علي حساب كبير الكرة المصرية والإفريقية، لذا يتوقع الجميع صراعا داخل الملعب بين فريقين مختلفي الطموحات.
ويسعى الأهلي الي زيادة الفارق مع اقرب منافسيه انبي والإسماعيلي وبتروجيت الذي فتح الطريق من جديد للمارد الأحمر بفوزه علي الدراويش، من ثم لحاقه بعجلة المنافسة علي الصدارة من جديد.
وخاض الأهلي الأربع مباريات الأخيرة بدون العقل المفكر للفريق ابوتريكة الذي يعد مجرد وجوده في أرضية الملعب مطلبا لكل جماهير الأهلي وجهازه الفني لما له من ثقل وخبرة وحسن قيادة لسفينة الأحمر.
وتعادل الأهلي مع الشرطة في آخر جولة ونجح الفريق الصاعد حديثا للدوري الممتاز من كسب أربع نقاط من حامل اللقب بعد فوزه عليه في الدور الأول، بينما فاز الاوليمبي علي غزل المحلة وأنعش آماله من جديد لذا سيواجه الأهلي بطموحات كبيرة من شأنها ان تصعب الأمور علي الضيوف.
ويغيب عن صفوف الأهلي لاعب الوسط محمد بركات للطرد في مباراة الشرطة، والانجولي جيلبرتو للإنذارات الثلاثة، فيما يعود وائل جمعة الي خط الدفاع من جديد بعد ان غاب عن آخر لقاء للفريق.
بينما سيدفع محمد حلمي المدير الفني للفريق السكندري بكل الأوراق التي ستمنحه الفارق مع المارد الأحمر، وسيحاول أيضا استغلال الضغط الذي يريد الأهلي التخلص منه والذي يعتبر مباراة الاوليمبي بمثابة عنق الزجاجة بالنسبة له بعد فشله في الفوز في آخر أربع لقاءات.
ما يجدر الاشارة اليه هو ان الأهلي كان قد فاز في لقاء الدور الأول بثلاثية نظيفة في مباراة كانت غير مذاعة تليفزيونيا وحصد معها اول ثلاث نقاط في خزينة الدوري يفزيونيا وحصد معها اول ثلاث نقاط في خزينة الدوري
وسمح الأهلي في آخر أربع مباريات لمنافسيه بالاقتراب من الصدارة ومقارعة صاحب اللقب بعد ان فقد 9 نقاط في أربع مباريات متتالية لم يحقق الأهلي فيها الفوز، وهو ما أوجد نوعا من الضغط لدي جماهير ولاعبي الفريق الأكثر فوزا بالمسابقة المحلية.
ويحتل الأهلي مركز الصدارة برصيد 42 نقطة من 21 مباراة علي الرغم من تراجع النتائج، بينما يواجه الاوليمبي خطر الهبوط حيث يواجه الأهلي وهو في المركز قبل الأخير بجدول الترتيب ورصيده 20 نقطة فقط.
وستكون المهمة شاقة علي الفريقين عكس ما يتوقعه الجميع خاصة عشاق القميص الأحمر، حيث يواجه الأهلي فريقا طامح الي النهوض من كبوته ولو علي حساب كبير الكرة المصرية والإفريقية، لذا يتوقع الجميع صراعا داخل الملعب بين فريقين مختلفي الطموحات.
ويسعى الأهلي الي زيادة الفارق مع اقرب منافسيه انبي والإسماعيلي وبتروجيت الذي فتح الطريق من جديد للمارد الأحمر بفوزه علي الدراويش، من ثم لحاقه بعجلة المنافسة علي الصدارة من جديد.
وخاض الأهلي الأربع مباريات الأخيرة بدون العقل المفكر للفريق ابوتريكة الذي يعد مجرد وجوده في أرضية الملعب مطلبا لكل جماهير الأهلي وجهازه الفني لما له من ثقل وخبرة وحسن قيادة لسفينة الأحمر.
وتعادل الأهلي مع الشرطة في آخر جولة ونجح الفريق الصاعد حديثا للدوري الممتاز من كسب أربع نقاط من حامل اللقب بعد فوزه عليه في الدور الأول، بينما فاز الاوليمبي علي غزل المحلة وأنعش آماله من جديد لذا سيواجه الأهلي بطموحات كبيرة من شأنها ان تصعب الأمور علي الضيوف.
ويغيب عن صفوف الأهلي لاعب الوسط محمد بركات للطرد في مباراة الشرطة، والانجولي جيلبرتو للإنذارات الثلاثة، فيما يعود وائل جمعة الي خط الدفاع من جديد بعد ان غاب عن آخر لقاء للفريق.
بينما سيدفع محمد حلمي المدير الفني للفريق السكندري بكل الأوراق التي ستمنحه الفارق مع المارد الأحمر، وسيحاول أيضا استغلال الضغط الذي يريد الأهلي التخلص منه والذي يعتبر مباراة الاوليمبي بمثابة عنق الزجاجة بالنسبة له بعد فشله في الفوز في آخر أربع لقاءات.
ما يجدر الاشارة اليه هو ان الأهلي كان قد فاز في لقاء الدور الأول بثلاثية نظيفة في مباراة كانت غير مذاعة تلتضع جماهير وعشاق فريق النادي الأهلي آمالا كبيرة علي صانع اللعب ونجم فريقها محمد ابوتريكة العائد بعد غياب لانتشال سفينة أصحاب الرداء الأحمر من العثرات التي واجهته خلال الفترة الأخيرة حينما يستضيفه فريق الاوليمبي السكندري في المباراة المؤجلة من الأسبوع الـ16 للدوري العام الثلاثاء.
وسمح الأهلي في آخر أربع مباريات لمنافسيه بالاقتراب من الصدارة ومقارعة صاحب اللقب بعد ان فقد 9 نقاط في أربع مباريات متتالية لم يحقق الأهلي فيها الفوز، وهو ما أوجد نوعا من الضغط لدي جماهير ولاعبي الفريق الأكثر فوزا بالمسابقة المحلية.
ويحتل الأهلي مركز الصدارة برصيد 42 نقطة من 21 مباراة علي الرغم من تراجع النتائج، بينما يواجه الاوليمبي خطر الهبوط حيث يواجه الأهلي وهو في المركز قبل الأخير بجدول الترتيب ورصيده 20 نقطة فقط.
وستكون المهمة شاقة علي الفريقين عكس ما يتوقعه الجميع خاصة عشاق القميص الأحمر، حيث يواجه الأهلي فريقا طامح الي النهوض من كبوته ولو علي حساب كبير الكرة المصرية والإفريقية، لذا يتوقع الجميع صراعا داخل الملعب بين فريقين مختلفي الطموحات.
ويسعى الأهلي الي زيادة الفارق مع اقرب منافسيه انبي والإسماعيلي وبتروجيت الذي فتح الطريق من جديد للمارد الأحمر بفوزه علي الدراويش، من ثم لحاقه بعجلة المنافسة علي الصدارة من جديد.
وخاض الأهلي الأربع مباريات الأخيرة بدون العقل المفكر للفريق ابوتريكة الذي يعد مجرد وجوده في أرضية الملعب مطلبا لكل جماهير الأهلي وجهازه الفني لما له من ثقل وخبرة وحسن قيادة لسفينة الأحمر.
وتعادل الأهلي مع الشرطة في آخر جولة ونجح الفريق الصاعد حديثا للدوري الممتاز من كسب أربع نقاط من حامل اللقب بعد فوزه عليه في الدور الأول، بينما فاز الاوليمبي علي غزل المحلة وأنعش آماله من جديد لذا سيواجه الأهلي بطموحات كبيرة من شأنها ان تصعب الأمور علي الضيوف.
ويغيب عن صفوف الأهلي لاعب الوسط محمد بركات للطرد في مباراة الشرطة، والانجولي جيلبرتو للإنذارات الثلاثة، فيما يعود وائل جمعة الي خط الدفاع من جديد بعد ان غاب عن آخر لقاء للفريق.
بينما سيدفع محمد حلمي المدير الفني للفريق السكندري بكل الأوراق التي ستمنحه الفارق مع المارد الأحمر، وسيحاول أيضا استغلال الضغط الذي يريد الأهلي التخلص منه والذي يعتبر مباراة الاوليمبي بمثابة عنق الزجاجة بالنسبة له بعد فشله في الفوز في آخر أربع لقاءات.
ما يجدر الاشارة اليه هو ان الأهلي كان قد فاز في لقاء الدور الأول بثلاثية نظيفة في مباراة كانت غير مذاعة تليفزيونيا وحصد معها اول ثلاث نقاط في خزينة الدوري يفزيونيا وحصد معها اول ثلاث نقاط في خزينة الدوري
